أحدث المشاركات

إعلان أعلى المشاركات

ضع إعلانك هنا

لماذا يكره الجن والشياطين العجوه والتمر


الموظوع عجبني وحبيت انقله لكم
لماذا يا ترى يكره الجن والشياطين العجوة والتمر بأنواعه؟‎ 
لماذا يا ترى يكره الجن والشياطين العجوة والتمر بأنواعه؟‎




ولماذا أوصانا رسولنا صلى الله عليه وسلم بأن نأكل 3-5-7 تمرات في الصباح؟


وأن الأفضل أكل 7 تمرات


مؤخرا كان الاكتشاف التالي ..



فمنذ وقت قريب اكتشف أن أكل التمر أو البلح يولد هالة زرقاء اللون حول جسم الإنسان، 


ووجد أن تلك الهالة الطيفية ذات اللون الأزرق تشكل درعا واقيا وحاجزا مانعا لعديد من الأمواج الكهرومغناطيسية اللامرئية من الجن والحسد والسحر والعين الحاسدة وخلافه ..





والجن يصبحون غير قادرين على اختراق هذا الحاجز الذي ولدته الطاقة المنبثقة من العناصر الموجودة في التمر،


وخاصة عنصر الفسفور الغني بالالكترونات والتي تزيل الشحنات الموجبة التي يحبها الجن ومظهرها الاثارة والتهيج لدى الانسان ..


ومن المعروف ان لمركبات هذا العنصر اشعاعات تألقية فوسفورية تدعم الطيف الأزرق 



وتمنع اختراق الجن لهذا الحاجز الطيفي في حين أنهم قادرون على اختراق كافة الأطياف والتعامل معها.


سبحانك ربي ما أعظمك.

الموظوع عجبني وحبيت انقله لكم

Post Top Ad

إعلانك هنا
ااااااااااااااا

روابط الصفحات الاخرى

عن الموقع

موقع "أخبار" الإليكتروني ، موقع إخباري شامل للقاريء العربي ، يصدر عن دار أخبار بالتوازي مع جريدة أخبار الورقية الجديدة. الموقع يشكل مع الجريدة الجديدة ثنائيا إعلاميا يغذي كل منهما الآخر بالمحتوى ومشاركات القراء وغيرها من المواد الصحفية وأشكال التفاعل ، بما يتناسب وطبيعة كل منهما ، لتقديم خدمة متكاملة للقاريء حسب ميوله واحتياجاته. يتضمن الموقع كل ما يحتاجه القاريء العربي بصفة عامة من أخبار وموضوعات وتقارير ومقالات وتحليلات ومواد مصورة وفيلمية تجعله معايشا ومتابعا ومشاركا أيضا في تطورات الأحداث التي تجري من حوله ، سواء داخل مصر ، أو في المنطقة العربية ، أو في العالم بصفة عامة. وإلى جانب المتابعة الإخبارية تلك ، سيحتوي أخبار على مقالات لمجموعة من كبار الكتاب وأصحاب الفكر والرأي في مصر والعالم العربي والعالم ، كما سيفتح تباعاً مساحات لمجموعات أكبر من الكتاب والمتخصصين في مجالات عديدة للكتابة لكم في كل ما يهمكم عبر "مدونات أخبار ". نؤمن في موقع أخبار أن الإنترنت هو وليد مستخدميه وأفكارهم ومشاركاتهم ، وأنه لا مستقبل لموقع لا يعطي الكلمة لقارئه بكل الأشكال الممكنة ، وهذا غير ممكن بدون تواصلكم المستمر معنا ، سواء بتعليقاتكم على المحتوى المنشور أو بردود أفعالكم واقتراحاتكم حول الموقع بشكل عام ، لنتمكن دوماً من تطويره لمصلحتكم ، مستخدمين في ذلك كل ما ينمو إلى علمنا من تقنيات أو مصادر للمحتوى. فليكن أخبار بحق ، وليكن موقعكم هذا هو الموقع الرسمي للأفكار والأخبار..

أخترنا لكم