أحدث المشاركات

إعلان أعلى المشاركات

ضع إعلانك هنا

مدن الذهب السبع

مدن الذهب السبع
 Seven Cities of Gold

مدن أسطورية فيما يعرف الآن بالجنوب الغربي للولايات المتحدة الأمريكية. كان المستكشفون الأسبان في المكسيك يعتقدون أن هذه المدن غنية بالذهب والفضة والأحجار الكريمة. وخلال الثلاثينيات من القرن السادس عشر الميلادي كان الهنود في شمال المكسيك يروون قصصاً للمستكشفين الأسبان عن حضارة غنية في الشمال، وكان من نتيجة ذلك أن قاد القسيس الأسباني ماركوس دي نيزا رحلة استكشافية لاستكشاف الأرض من الشمال في عام 1539.
.

أرسل نيزا، مرشداً أسود، يُدعى إستيفانيكو في المقدمة؛ ليحصل على معلومات من الهنود، الذين أخبروه عن سبع مدن غنية في أرض أطلقوا عليها اسم سيبولا. ووصل إستيفانيكو إلى هاويكوه، أكبر قرية من ست قرى لقبيلة زوني، بالقرب مما يعرف الآن باسم غالوب في نيومكسيكو، بالولايات المتحدة الأمريكية، وقامت قبيلة الزوني بقتله خارج هاويكوه.

ادَّعى نيزا أنه رأى هاويكوه من بعيد، وأن المدينة بدت جميلة وغنية، وكان تقريره هذا سبباً في رحلة استكشافية أخرى برئاسة كورونادو فرنسيسكو عام 1540، لفتح هذه القرى وإعلان تبعيتها لأسبانيا. غزا كورونادو القرى الست، وأطلق عليها اسم سيبولا، ولكنه لم يجد أية ثروات، وعاد إلى المكسيك عام 1542

Post Top Ad

إعلانك هنا
ااااااااااااااا

روابط الصفحات الاخرى

عن الموقع

موقع "أخبار" الإليكتروني ، موقع إخباري شامل للقاريء العربي ، يصدر عن دار أخبار بالتوازي مع جريدة أخبار الورقية الجديدة. الموقع يشكل مع الجريدة الجديدة ثنائيا إعلاميا يغذي كل منهما الآخر بالمحتوى ومشاركات القراء وغيرها من المواد الصحفية وأشكال التفاعل ، بما يتناسب وطبيعة كل منهما ، لتقديم خدمة متكاملة للقاريء حسب ميوله واحتياجاته. يتضمن الموقع كل ما يحتاجه القاريء العربي بصفة عامة من أخبار وموضوعات وتقارير ومقالات وتحليلات ومواد مصورة وفيلمية تجعله معايشا ومتابعا ومشاركا أيضا في تطورات الأحداث التي تجري من حوله ، سواء داخل مصر ، أو في المنطقة العربية ، أو في العالم بصفة عامة. وإلى جانب المتابعة الإخبارية تلك ، سيحتوي أخبار على مقالات لمجموعة من كبار الكتاب وأصحاب الفكر والرأي في مصر والعالم العربي والعالم ، كما سيفتح تباعاً مساحات لمجموعات أكبر من الكتاب والمتخصصين في مجالات عديدة للكتابة لكم في كل ما يهمكم عبر "مدونات أخبار ". نؤمن في موقع أخبار أن الإنترنت هو وليد مستخدميه وأفكارهم ومشاركاتهم ، وأنه لا مستقبل لموقع لا يعطي الكلمة لقارئه بكل الأشكال الممكنة ، وهذا غير ممكن بدون تواصلكم المستمر معنا ، سواء بتعليقاتكم على المحتوى المنشور أو بردود أفعالكم واقتراحاتكم حول الموقع بشكل عام ، لنتمكن دوماً من تطويره لمصلحتكم ، مستخدمين في ذلك كل ما ينمو إلى علمنا من تقنيات أو مصادر للمحتوى. فليكن أخبار بحق ، وليكن موقعكم هذا هو الموقع الرسمي للأفكار والأخبار..

أخترنا لكم