أحدث المشاركات

إعلان أعلى المشاركات

ضع إعلانك هنا

سؤال لكل متاخرة عن الزواج .. لماذا لم تتزوجي الى الان ؟؟


تتسائل الفتاة في نفسها عن سبب عدم عثورها على نصفها الآخر وشريك حياتها، وخاصة عندما ترى إحدى صديقاتها أو قريباتها تزوجت بإنسان يناسبها، وإن لم 
تعرفي الجواب حتى الآن سنعرض عليك بعض الإحتمالات التي قد تكون هي السبب  وراء ذلك. 
قد يكون خوفك من الفشل سببا في ذلك، فعدم رضاك عن مظهرك الخارجي أو مرورك بتجربة حب مؤلمة يجعلك تتخوفين من الخوض في تجربة أخرى حتى 

لا تتذوقي طعم الفشل من جديد وقد تكونين أيضا خائفة من نظرات العائلة والصديقات إذا ما فشلت علاقتك العاطفية ولم تكلل بالنجاح وبالتالي بالزواج.

أو إذا كان العمل يحتل أولوياتك، وبالتالي يكون هدفك الأول في الحياة هو النجاح في مجالك المهني وجني المال، لهذا تظنين أن الإرتباط سيكون عائقاً أمام

 تحقيق ذاتك في مجال العمل 
.
إذا كنت من النوع الذي يصغي كثيرا لقصص الصديقات و تأخذين من تجاربهن كعبرة فتسقطينها على واقعك، فبفشل علاقاتهن تتأكدين من أن الحب شيء مؤلم

 وأن كل العلاقات العاطفية نهايتها مريرة، و لكن ما لا تدركينه هو أن لكل شخص تجاربه الخاصة وإذا فشلت إحدى صديقاتك في الحب ليس بالضرورة أن 

مصيرك سيكون الفشل.

أو قد يكون حبك القديم لا زال يسكن أفكارك و قلبك، لا بد و أن كل فتاة تحتاج لفترة نقاهة للشفاء من حب قديم ولكن الشفاء لن يتطلب الدهر، فلا تعزلي نفسك

 عن العالم الخارجي وأعطي لنفسك الفرصة للتعرف على أناس جدد وربط علاقات جديدة.

قد تكوني إنسانة تبحث على شريك الحياة الكامل الأوصاف، وسيم، مثقف، من عائلة مرموقة، ميسور ماديا، رومانسي، أنيق، سخي، خفيف الدم… برأيك 

وبالمنطق هل يوجد شخص يجمع كل هذه المواصفات ؟؟

الشريك المثالي لا يأتي دائما كما تتخيله الفتاة في أحلامها فعليها الإقتناع بالشخص الأكثر قربا لها بصفاته حتى لو لم يكن الشخص المثالي الكامل المتكامل.


Post Top Ad

إعلانك هنا
ااااااااااااااا

روابط الصفحات الاخرى

عن الموقع

موقع "أخبار" الإليكتروني ، موقع إخباري شامل للقاريء العربي ، يصدر عن دار أخبار بالتوازي مع جريدة أخبار الورقية الجديدة. الموقع يشكل مع الجريدة الجديدة ثنائيا إعلاميا يغذي كل منهما الآخر بالمحتوى ومشاركات القراء وغيرها من المواد الصحفية وأشكال التفاعل ، بما يتناسب وطبيعة كل منهما ، لتقديم خدمة متكاملة للقاريء حسب ميوله واحتياجاته. يتضمن الموقع كل ما يحتاجه القاريء العربي بصفة عامة من أخبار وموضوعات وتقارير ومقالات وتحليلات ومواد مصورة وفيلمية تجعله معايشا ومتابعا ومشاركا أيضا في تطورات الأحداث التي تجري من حوله ، سواء داخل مصر ، أو في المنطقة العربية ، أو في العالم بصفة عامة. وإلى جانب المتابعة الإخبارية تلك ، سيحتوي أخبار على مقالات لمجموعة من كبار الكتاب وأصحاب الفكر والرأي في مصر والعالم العربي والعالم ، كما سيفتح تباعاً مساحات لمجموعات أكبر من الكتاب والمتخصصين في مجالات عديدة للكتابة لكم في كل ما يهمكم عبر "مدونات أخبار ". نؤمن في موقع أخبار أن الإنترنت هو وليد مستخدميه وأفكارهم ومشاركاتهم ، وأنه لا مستقبل لموقع لا يعطي الكلمة لقارئه بكل الأشكال الممكنة ، وهذا غير ممكن بدون تواصلكم المستمر معنا ، سواء بتعليقاتكم على المحتوى المنشور أو بردود أفعالكم واقتراحاتكم حول الموقع بشكل عام ، لنتمكن دوماً من تطويره لمصلحتكم ، مستخدمين في ذلك كل ما ينمو إلى علمنا من تقنيات أو مصادر للمحتوى. فليكن أخبار بحق ، وليكن موقعكم هذا هو الموقع الرسمي للأفكار والأخبار..

أخترنا لكم