أحدث المشاركات

إعلان أعلى المشاركات

ضع إعلانك هنا

زوج يعشق زوجته بجنون .؟.. ماهو سر السعادة الزوجية

           زوج يعشق زوجته بجنون .؟.. ماهو سر السعادة الزوجية 



زوج يعشق زوجته بجنون والسر هو في هذه الحكاية


زوج يعشق زوجته بجنون والسر هو في هذه الحكاية

هناك سيّدة عجوز ذكيّة حكيمة يحبّها زوجها كـثيراً 
حـتى أنه يـحلو له أن ينـشد لها أبيات الحـب و الغـرام !!
و كلـما تـقدّما في 
السـن ازداد حـبهما وزادت سـعادتهما

وسـالت تلك الـمرأة عن سر سـعادتهما الدائـمة 

هل هو المـهارة في إعداد الطــعام ؟ 

أم الجــمال ولم تكن جميلة بشكل متميز 

أم إنجــاب الأولاد ولم يكن لديها غير بنتين ؟ 

أذا اين يكمن السر ؟ 

قـالت :

الحـصول على الـسعادة الزوجـية بـيد 
الـمرأة والرجل فكليهما مسؤل عن توفرها.. فالمـرأة تستطــيع أن تجعل من بيـتها جـنّة وارفة الظـلال أو جـهنّم مسـتعرة النـيران 

لا تقــولي المال ؟
فكثير من النـساء الغنـيات تعـيسات و هرب منـهن أزواجهـن 
و لا الأولاد فهنـاك من النسـاء من أنجبن 10 صـبيان وزوجها
يهينها و لا يحـبها أو يتركها نهائي 
و الكـثير منهن ماهرات في الطـبخ ، فالواحدة منـهن تطـبخ اطيب وانكه الطعام 
و مع ذلك تـشكو سوء معاملة زوجـها و قلة احترامه لها 
إذن اين يكمن الســر !؟ 
قالت الحكمة في معالجة المشاكل 
واضافت 

عـندما يغضب و يثور زوجــي 
كـنت ألجأ إلى

الصـمت المطـبق بكل احــترام ... إياك و الصــمت المـصاحب لنـظرة 
سـخرية لأن الرجل ذكـي و يفهــمها 
 سالتها


لــم لا تخــرجي من الــغرفــة ؟؟ 
قالــت : إياك .. قد يــظن أنك تــهربين منه و لا تريديـن سـماعه عليك بالصـمت
و موافقـته على كل ما يقول حتى يهدأ ثم بعد ذلك أقول له هل انتـهيت 
ثم أخرج لأنه سيكون قد تـعب و بحاجة لـلراحة من كثرة الكـلام و الصـراخ 
بعدها أخـرج من الـغرفة لاقوم بأعـمالي المـنزلية و شؤون أولادي و يـظل هو
بمـفرده و قد أنهـك عصبيا
سالتها 
مـاذا تفـعلين هل تقاطعيه ؟

فلا تكلمــينه لمدة ما ؟ 
اجابت

لا إياك و تلك العـادة السيئة فهي سـلاح ذو حدين، عــندما تزعلين من زوجك
 قد يكون ذلك صعباً عليه فتكون المقاطعة بسبب الكبرياء طويلة ومقرفة ونتائجها قد تتحول نفسيا الى ماساة  على العكس بعد ان يهدا عامليه وكان شئ لم يحدث وعوديه على مواجهتك للمشاكل بهدوء 
عليك أن تعوديه على أنك الـهواء الذي 
يستنـشقه و الـماء الذي يشـربه و لا يسـتغني عنه ....كوني كالـهواء 
الرقــيق و إياك و الريح الشـديدة 
سالتها 

ومــاذا تفعــلين بعـد ذلك ؟ 


بعد ساعتـين أو أكـثر أضع له كوباً من العصـير أو فنـجاناً من القهــوة 
و أقول له تفـضل اشـرب لأنه فـعلاً محـتاج إليه وأكلّمه بشـكل عـادي...

فيسالني بندم هل أنت غاضــبة ؟؟ 

اجيبه لا 

فيبدأ بالاعــتذار عن كل ماحدث ويبدا يلوم نفسه ويسمــعني الكلام الجــميل 
سالتها
وهل تصــدقين اعتــذاره و كلامه الجــميل ؟ 

طـبعاً اجابت واستطردت
 لأني أثق بنفــسي و لست غبـية 
هل تريدين مني ان اصدق كلامه وهو غاضــب و واكذبه و هو هـادئ ؟ 
سالـتها 
و كرامـتك ؟ 

قـــالـت : أي كرامــة ؟ الذي بين الزوج والزوجة من فعل انساني يلغي كرامة كل منهما وتصبح كرامتهما واحدة ثم

لا تصدقي أي كلـمة جارحة من إنسـان غاضب 

وصــدقي كلامه عندما يكون هادئ 

أســامحه فوراً لأني قد نســيت كل الشــتائم وأدركت أهــمية 
ســماع الكـلام المفيــد 


إذن ســر الســعادة الزوجــية عــقل الــمرأة و مــربط تلك السـعادة لسانها
وهذا ينسحب على الرجل ايضا 

Post Top Ad

إعلانك هنا
ااااااااااااااا

روابط الصفحات الاخرى

عن الموقع

موقع "أخبار" الإليكتروني ، موقع إخباري شامل للقاريء العربي ، يصدر عن دار أخبار بالتوازي مع جريدة أخبار الورقية الجديدة. الموقع يشكل مع الجريدة الجديدة ثنائيا إعلاميا يغذي كل منهما الآخر بالمحتوى ومشاركات القراء وغيرها من المواد الصحفية وأشكال التفاعل ، بما يتناسب وطبيعة كل منهما ، لتقديم خدمة متكاملة للقاريء حسب ميوله واحتياجاته. يتضمن الموقع كل ما يحتاجه القاريء العربي بصفة عامة من أخبار وموضوعات وتقارير ومقالات وتحليلات ومواد مصورة وفيلمية تجعله معايشا ومتابعا ومشاركا أيضا في تطورات الأحداث التي تجري من حوله ، سواء داخل مصر ، أو في المنطقة العربية ، أو في العالم بصفة عامة. وإلى جانب المتابعة الإخبارية تلك ، سيحتوي أخبار على مقالات لمجموعة من كبار الكتاب وأصحاب الفكر والرأي في مصر والعالم العربي والعالم ، كما سيفتح تباعاً مساحات لمجموعات أكبر من الكتاب والمتخصصين في مجالات عديدة للكتابة لكم في كل ما يهمكم عبر "مدونات أخبار ". نؤمن في موقع أخبار أن الإنترنت هو وليد مستخدميه وأفكارهم ومشاركاتهم ، وأنه لا مستقبل لموقع لا يعطي الكلمة لقارئه بكل الأشكال الممكنة ، وهذا غير ممكن بدون تواصلكم المستمر معنا ، سواء بتعليقاتكم على المحتوى المنشور أو بردود أفعالكم واقتراحاتكم حول الموقع بشكل عام ، لنتمكن دوماً من تطويره لمصلحتكم ، مستخدمين في ذلك كل ما ينمو إلى علمنا من تقنيات أو مصادر للمحتوى. فليكن أخبار بحق ، وليكن موقعكم هذا هو الموقع الرسمي للأفكار والأخبار..

أخترنا لكم